تفيد الاخبار من ولاية ادرار ان مجموعات كبيرة من سكان اهالي بليدة وضواحيها الهارعين من الحجر الكلي على مستوى بليدة والنازحين الى ولاية ادرار والذين وجدوا اهالي من ادرار في استقبالهم بشكل مباشر لوجود عامل المصاهرة بينهم وحضوا بسكنات على مستوى حي تليلان وهذا دون المرور على فحص طبي يؤكدوا حالتهم الصحية وخلوهم من الفيروس وبالتالي نتساءل عن الوضع الصحي الحالي للولاية في خضم انعدام المراقبة عند حدود ومشارف ادرار. يحدث هذا في ضل تواجد ثلاث حالات مؤكدة اضافة الى عدة حالات مشتبه بها موضوعة تحت الحجر الصحي وتعالي اصوات مطالبة السلطات الولائية بضرورة وضع حواجز لمنع دخول القادمين من المناطق الموبوءة.
أدرار دايلي نناقش الأفكار ونتابع الأحداث